شجرة الكولا

الشجرة عن قرب

وهذي صورة ثمرة الكولا

وهذا داخلها

مجموعة بذور جافة

مسحوق الكولا

والمثير للجدل هنا هو مادة البيبسين
اختلف الجميع على احتواء مشروبي البيبسي والكولا على مادة البيبسين

ونود الإشارة هنا
أن البيبسين ليس مادة
وإنما إنزيم تفرزه معدة الإنسان والحيوانات
هو إنزيم هاضم فحسب
وقد اختلف أصل تسمية مشروب البيبسي لعدة أسباب
فقد قيل أن مخترع هذا المشروب هو صيدلاني يدعى ( كالب براد هام ) في عام 1898م
وقد قيل أن مسمى بيبسي كولا جاء به مخترع المشروب كالب تحت الاسم الأصلي لمشروب محلي منافس يسمى ( بيب كولا ) pep cola وقد غيره إلى pepsi cola
وكلمة بيبسي كولا هي عبارة عن جناس مصحح لكلمة Episcopal
وتعني الأسقفية أو الأسقفي ( الأساقفة )
والأسقفية هي كنيسة كبيرة جداً تقع بجوار صيدلية مخترع البيبسي كالب

وحالياً توجد لوحة معدنية منقوشة في موقع الصيدلية الأصلي توثق ثورة البيبسي كولا

كانت تلك هي النظرية الأولى لتسمية البيبسي كولا
النظرية الثانية.. هي أن الصيدلاني كالب وزبائنه لهذا المشروب شعروا بأن هذا المشروب يعطيهم نوع من الحيوية والنشاط.. وهو ما يدعى بالأنكليزية pep

Pep = تعني الحيوية والنشاط

ولذلك أطلق على المشروب اسم pepsi

وهناك نظرية أخرى تقول بأن كالب مخترع هذا المشروب قد أسماه بيبسي لأن هذا المشروب أظهر بأنه يقضي على بعض أوجاع البطن ويخفف بعض الآلام.. وبسبب تأثير المياه الغازية.. ظنوا بأن الصيدلاني كالب قد اشتق الاسم من إنزيم الهضم البيبسين.. وهو العمل الذي يقوم به مشروب البيبسي كمهضم بعد الطعام!
ولكنه لا يحتوي على هذا الأنزيم
سيلين

تسلم ايدك سيلين

شكرا لك سيلين على المعلومات
واسمحي لي أن أضيف
الكولا (بالإنجليزية: Cola) هو مشروب غازي يحتوي على السكر، ألوان الكارميل و كذلك الكافيين [1] مثل مشروب الكوكاكولا والبيبسي كولا و السي كولا و مكة كولا وسينالكو كولا.

اخترع مشروب الكولا على يد الكيميائي جون بيمبيرت مستخدماً مستخلص جوز الكولا (نبات منتشر في وسط و غرب أفريقيا)، و انتشر بسرعة حول العالم و بات مشروب الكولا شعاراً يدل على الولايات المتحدة.

بغض النظر عن التسمية فإن منتجات الكولا الحديثة لم تعد تحتوي على مستخلص جوز الكولا بل باتت تنكّه باستخدام السكر و حمض الستريك و الفانيليا و القرفة و غيرها من المنكهات، و لكل ماركة تجارية خلطة خاصة تتميز به عن باقي المنتجات المنافسة.

نظراً لاحتوائها على تراكيز عالية من مادتي الكافيين و السكر فقد ثبت أن لتناول كميات كبيرة من الكولا تأثيرات صحية سلبية تتمثل بزياددة الوزن و أعراض كالقلق و تسارع دقات القلب و غيرها، إلا أن مدى خطورة المشوب و مقدار الكمية الآمنة منه محط نقاش بين الخبراء.

وفي تقرير نشرته مجلة طبية دولية في مايو 2009 حذر الأطباء من أن الافراط في تناول مشروبات الكولا قد يؤثر بشكل كبير على العضلات، بل أنه قد يشلها تماما.[2]

الفقاعات التي تشاهد على سطح المشروب تدل على وجود الغازات الكربونية داخله.
تقبلي ردي

شكرا نور الهدى وميمي والطير اسعدني مروركم الجميل والعطر وشكرا الطير بزياة بعض المعلومات الجديدة والمفيدة
مع تحياتي

» شجرة الضحك